LITTLE KNOWN FACTS ABOUT الصدمة الثقافية.

Little Known Facts About الصدمة الثقافية.

Little Known Facts About الصدمة الثقافية.

Blog Article



تكوين صداقات عديدة ومع شخصيات مختلفة وبلاد مختلفة، فاصبح لدي في كل مدينة وفي بعض الدول العربية أصدقاء.

يتعلق الأمر أيضًا بعملية إعادة ترتيب تصورات كل من مجتمع المنشأ ومجتمع الوجهة.

الصدمة الثقافية هي ظاهرة تحدث على هامش السيناريو الذي يحدث فيه تكامل الثقافات المختلفة. ولهذا السبب ، فهي تجربة تصاحب عملية الترحيل خاصة ، حيث لا بد من مواجهتها أشكال جديدة من التواصل ، والتسلسلات الهرمية الاجتماعية الجديدة ، والهويات الجديدة والمدونات الثقافية.

Lots of people discover it impossible to accept the overseas culture and also to combine. They isolate on their own with the host state's environment, which they arrive at understand as hostile, withdraw into an (frequently psychological) "ghetto" and find out return to their unique society as the only real way out.

إليكم فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع الصدمات الثقافية لدى العيش في دول اجنبية:

أفضل وسيلة للتغلب على الصدمة الثقافية في أثناء السفر هي التواصل مع أفراد آخرين يشاركونك نفس التجربة، وعندما تتحدث معهم عن مشكلاتهم ومناقشة طرائق حلها، ومن خلال تقديم الدعم لبعضكم، فيتيح هذا التواصل فرصة الحصول على التعاطف والفهم الحقيقي لما يدور من حولك.

ولكن ألا يتطلب منا في بعض الأحيان التغيير من نمط حياتنا تماشيًا مع البيئة التي سنعيش بها؟

Traveler from Australia traveling to a small farm in Sierra Leone Culture shock is really an working experience somebody could possibly have when just one moves into a cultural ecosystem which differs from a person's very own; It is additionally the personal disorientation someone could come to feel when encountering الصدمة الثقافية an unfamiliar strategy for life because of immigration or perhaps a stop by to a different nation, a transfer between social environments, or just changeover to another kind of life.

تعتبر الملابس وتسريحات الشعر والمجوهرات جزءًا من الثقافة المادية، ولكن ملاءمة ارتداء ملابس معينة لأحداث معينة تعكس الثقافة غير المادية. ينتمي مبنى المدرسة إلى الثقافة المادية، ولكن أساليب التدريس والمعايير التعليمية هي جزء من الثقافة غير المادية للتعليم. يمكن أن تختلف هذه الجوانب المادية وغير المادية للثقافة بمهارة من منطقة إلى أخرى. عندما يسافر الناس إلى أماكن أبعد، وينتقلون من مناطق مختلفة إلى أجزاء مختلفة تمامًا من العالم، تصبح بعض الجوانب المادية وغير المادية للثقافة غير مألوفة بشكل كبير. ماذا يحدث عندما نواجه ثقافات مختلفة؟ عندما نتفاعل مع ثقافات أخرى غير ثقافتنا، نصبح أكثر وعيًا بالاختلافات والقواسم المشتركة بين عوالم الآخرين وعالمنا.

وقد تحدث هذه الصدمة للشخص عند الانتقال من مدينة لأخرى أو من بلد لآخر. هذه الصدمة ليست مرضًا بالضرورة، إلا أنها تمتلك آثارًا سلبية على الفرد، مثل القلق العام، واضطرابات النوم، والاكتئاب.

فيما يأتي بعض النصائح التي تتعلق بكيفية منع تلك المراحل من التأثير على حياتك في الخارج:

2_ "عند الاكل او الشرب او النوم او اي من نشاطات الحياة " محاولة العيش بذات الطريقة التي كنت اعيش بها في موطني ... مثلا : ( اعتدت في منزل اهلي ان احضر وجبتي في طبق و اخذها الى غرفتي و اتناولها على فراشي بينما هاتفي في يدي ....في الموطن الجديد ايضا ........ لن اغير هذا الأمر ساحضر الوجبة في طبق و اخذها الى فراشي و اتناولها بينما أتصفح الهاتف كما كانت عادتي دائما ) ....( اعتدت النوم على أصوات الشارع لان نافذة غرفتي لم تكن عازلة للصوت .

مرحلة القبول، التي يتعرف فيها الشخص إلى عادات وتقاليد البلد الجديدة ويشعر بالألفة بينهم والانتماء الكبير.

.... في الحقيقة هو أمر صعب عدم مواجهتها تماما لأنها في تحصيل حاصل يجب ان تحدث ...." او ستكون شخصا مكتئب " .. لكن يمكننا تخفيف آثارها النفسية عن طريق الحفاظ على اجوائك الروتينية التي تشعرك بالراحة و اخذها معك في الحقيبة....ماذا يعني هذا ؟ اليك أمثلة قد تسهل فهم الأمر....

Report this page